منذ خمسة آلاف عام وأكثر، ترك لنا المصريين القدماء نقوشًا لكحك العيد الذي نعرفه اليوم، ليزين به جدران المعابد في الأقصر ومنف، بل أن بعض تلك النقوش وجدت أيضًا داخل هرم خوفو بمخافظة الجيزة، ما يؤكد لنا أن الكحك كان عادة مصرية قديمة مقدسة. تلك الأدلة رصدها أحد الباحثين المصريين في أحد مؤلفاته
أكمل القراءةقد يبدو الأطفال في بلاد المحروسة هم الأكثر سعادة بعيد الأضحى، ليس لأنه أحد أهم عيدين للمسلمين، بل لأنه يرتبط بعلاقة وثيقة بحيوان يعشقون اللعب واللهو معه، خروف العيد، تلك الأضحية التي فدا بها أبو الأنبياء ابراهيم علية السلام ابنه إسماعيل، وذلك عندما رأى رؤيا أمره فيها الله بالتضحية بابنه إسماعيل،
أكمل القراءة